NEWS
التقت طلبة الجامعة المشاركين في البرنامج المتميز وهنأتهم رئيسة جامعة البحرين تشكر سمو الشيخ خالد بن حمد وتشيد بمخرجات برنامج “هواوي سيدز”
الصخير – جامعة البحرين
27 أكتوبر 2022م
تقدمت رئيسة جامعة البحرين الدكتورة جواهر بنت شاهين المضحكي، بالشكر والامتنان إلى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، لرعايته برنامج هواوي سيدز (huawei seeds)، مشيرة إلى أن هذه الرعاية الكريمة من شأنها دعم البرنامج وتحفيز الشباب البحريني على المضي قدماً في المجالات الإبداعية والتنافسية لما في ذلك من ارتقاء بالقدرات الفردية والجماعية لهم.
كما أشادت رئيسة جامعة البحرين بمخرجات البرنامج الذي استقطب الطلبة والخريجين، وهنأت جميع الفائزين في البرنامج، خصوصاً طلبة جامعة البحرين، منوهة بدور مبادرات مكتب سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة في دعم الشباب، وإكسابهم المهارات، وتشجيعهم على العمل الجاد في مسارات الإبداع المختلفة، تحقيقاً لتطلعات حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، حفظه الله ورعاه، لتمكين الشباب ودعمهم.
وكان سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة رعى حفل تكريم الخريجين من برنامج هواوي سيدز (huawei seeds)، وذلك بحضور وزير التربية والتعليم الدكتور ماجد بن علي النعيمي، ووزير العمل جميل بن محمد علي حميدان، ووزير شؤون الشباب والرياضة أيمن بن توفيق المؤيد، وسفير جمهورية الصين الشعبية لدى مملكة البحرين أنور حبيب الله، والرئيس التنفيذي الإقليمي لهواوي وليام هو، والرئيس التنفيذي لهواوي البحرين إيثان سن.
وتفضل سمو الشيخ خالد بن حمد بتكريم المتميزين من خريجي البرنامج، والجهات الداعمة والمتعاونة، والجامعات، معرباً سموه عن تقديره للدور التي تقوم به شركة هواوي في تقديم البرامج التدريبية للشباب في مملكة البحرين، منوهاً بتعاون كافة الجهات، الذي أسهم في نجاح البرنامج، والوصول إلى أهدافه النبيلة.
والتقت رئيسة جامعة البحرين الطلبة الفائزين في برنامج هواوي سيدز، الذي يعد من البرامج الرياضية المتقدمة التي تنظمها هواوي في أنحاء مختلفة من العالم، وقدمت لهم التهاني بالمناسبة، وتبادلت الحديث معهم عن مدى استفادتهم من البرنامج، وحثتهم على نقل التجربة لزملائهم.
وكان البرنامج انطلق للمرة الأولى في العام 2008م، ويضم حتى اليوم أكثر من 12000 طالب مستفيد من البرنامج، في أكثر من 137 دولة وإقليماً حول العالم.